هو الحب و أكثر
هو اقتراب ما كنت ُ إليه أذهب ُ
بما هي إليه ذهبتْ
بسمة ُ التوقيتِ تشتهي التقاءَ المعنيين
على ساعدي...
هو التصاق ما كنت ُ إليه أكتبُ
بما هي إليه كتبتْ
شرفة ُ التشويق ِ تلتقي بزوغ َ الياسمين من سؤالي
هو انبعاث ما كنتُ إليه أرغبُ
بما هي إليه رغبتْ
سيباغتُ العشقَ غيم ٌ بنفسجيٌ من مجالي
رعشة ُ التكوين تنتقي روضتها كي أوصف َ أحوالي
هو انتظار ُ ما كنت ُ إليه أنظر
بما هي إليه سكبتْ
سأقلدُ الشوقَ وساماً..قلت لعينيها و الغزالة
سأفرك ُ جلد َ الرهافة..بأصابع الدهشة المستديمة
لأرى انبعاث الوجد ِ من مساماتِ الحب..
كأنهارِ الشهد ِ في جنائن النزف ِ و الغواية
رغبة ُ التحليقِ تقتضي وصول المواعيد للنجم و الأعالي
كم من وطن ٍ في جرحي..فتعالي أقبّل ُ الوعدَ القدسي تعالي
هو اصطفاء ما كنت إليه أقربُ
بما هي بيديها توهبُ..
سيرافق ُ السعي ُ الجمريُّ فتنةَ اللوزِ و الدوالي
كم من قُبلة ِ ستعلن ُ أنها كانت ْ عاصمتي و انشغالي !
سأعينُ الحُبَّ حارساً على شفاهِ النراجس المستعادة
قلتُ لتلك التي قالتْ كم أحبك َ لي و لمواسمي الحميمة
هو ارتقاءٌ قلت ُ للثغرِ الذي أيقظني من قمة البداية
لوحة التوقيت مرسومة بعاجكِ المقصود بكلِّ ألوانِ الوصالِ
سليمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق