فكّرتُ بِكَ دوماً حتّى أتْلَفْتَ دماغي ...
رَسَمْتُ حُلُماً معكَ ... أسكنتكَ فؤادي ...
مَنَحْتُكَ حُبّاً ... مَنحتني صدّاً ... رحيلاً وهجراناً ...
قَرَعْتُ بابكَ ... أدخلتني ؛ ولكنْ لَمْ أجِدْ إلاّ الحب القليل ...
أصنام الكذب مُخيّمة على قلبك ...
أنتَ لستَ بِعاشِقْ !؟
فَ قلبُ العاشقِ صادق واضح كالنور ...
قلبُ العاشقِ يمنح الحب .. الأمان .. لايملك البدائِلْ ...
قلبُ العاشقِ لايرحل ...
ظننتكَ سَتلوّن حياتي بأجمل الألوان !!
لكن لَمْ يكن من نصيبي سوى اللون الأسود ...
اللون الأسود في ليالي الحرمان منك ...
حاولتُ الكتابة عنك ...
حاولتُ أن أكتب شيئاً ليغفر سبب غيابك ؟!
كانت الدموع تنهمر وتكتب كل شيء ...
دموعي كانت تكتب لك ... لكنك قاسِي القلب لن تُجيد قراءَتها
اقسم لو عَلِمْتَ بمدى حبي لكَ ...
لَعُدْتَ إليَّ مُهَروِلاً ...
لَقَضَيْتَ عمركَ كله تقول لي : آسف ..
آسف .. سامحيني ...
سَتعود ... ولكن حينها لَنْ تَجِدَني ...
وإنْ وجدتني .. سَترى أُنثى ثانية ...
أنثى تختلف عن تلك التي كانت تهواك ...
أُنثى لم تَعُدَ أنتَ تعني لها شيئاً ...
لقد مزّقتكَ من دفاتري ...
وانتشلتكَ من قلبي ومن ذاكرتي ...
والآن سأحملُ آلامي وسَأمضي ...
سَأزهر من جديد ...
سَأسامحكَ ...
نعم سَأسامحك.. ليسَ لشيء ؟!
بَلْ لأنَّ عِنْدَ الله يلتقي المتخاصمون ... وأنا لاأُريد أن أراااك !؟
........................................
Marwa Ahmed .....
رَسَمْتُ حُلُماً معكَ ... أسكنتكَ فؤادي ...
مَنَحْتُكَ حُبّاً ... مَنحتني صدّاً ... رحيلاً وهجراناً ...
قَرَعْتُ بابكَ ... أدخلتني ؛ ولكنْ لَمْ أجِدْ إلاّ الحب القليل ...
أصنام الكذب مُخيّمة على قلبك ...
أنتَ لستَ بِعاشِقْ !؟
فَ قلبُ العاشقِ صادق واضح كالنور ...
قلبُ العاشقِ يمنح الحب .. الأمان .. لايملك البدائِلْ ...
قلبُ العاشقِ لايرحل ...
ظننتكَ سَتلوّن حياتي بأجمل الألوان !!
لكن لَمْ يكن من نصيبي سوى اللون الأسود ...
اللون الأسود في ليالي الحرمان منك ...
حاولتُ الكتابة عنك ...
حاولتُ أن أكتب شيئاً ليغفر سبب غيابك ؟!
كانت الدموع تنهمر وتكتب كل شيء ...
دموعي كانت تكتب لك ... لكنك قاسِي القلب لن تُجيد قراءَتها
اقسم لو عَلِمْتَ بمدى حبي لكَ ...
لَعُدْتَ إليَّ مُهَروِلاً ...
لَقَضَيْتَ عمركَ كله تقول لي : آسف ..
آسف .. سامحيني ...
سَتعود ... ولكن حينها لَنْ تَجِدَني ...
وإنْ وجدتني .. سَترى أُنثى ثانية ...
أنثى تختلف عن تلك التي كانت تهواك ...
أُنثى لم تَعُدَ أنتَ تعني لها شيئاً ...
لقد مزّقتكَ من دفاتري ...
وانتشلتكَ من قلبي ومن ذاكرتي ...
والآن سأحملُ آلامي وسَأمضي ...
سَأزهر من جديد ...
سَأسامحكَ ...
نعم سَأسامحك.. ليسَ لشيء ؟!
بَلْ لأنَّ عِنْدَ الله يلتقي المتخاصمون ... وأنا لاأُريد أن أراااك !؟
........................................
Marwa Ahmed .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق