الأربعاء، 22 أبريل 2020

قصيدة : شوقي والفؤاد... بقلم الشاعر : سعد المالكي

شوقي والفؤاد
،،،،،،،،،،،،
شوقي والفؤاد أنهر دفاقا،
وثارت براكين الأشواق عناقا،

وظمآن من لجاجك أرتقب،
شرب نخب ثغرك البراقا،

أيا ليل متى تهجر صبحنا،
وتزيل الظلام بالحب سراقا،

وما العمر إلا لحظات نعيشها،
هلا أتيت لتكحل الأحداقا،

وفي عينيك أرجو سعادتي،
لعل اللقاء عند القصيد أطواقا،

قدهام الوجد كنت صاحبه،
وزففت الأحلام حبآ وأشتياقا،

تعال وأترك عنك كل تصدد،
فاتتك نعمة الله والأرزاقا،

وها قد بنيت منك بحور،
وجعلت حسنك للدستور صياغا،

ااااه فإن الحب قد مزقني،
وبات الفؤاد ممزقآ معاقا،

والحنين عند الباب يستنجدك،
ولهيب الأشتياق نارها حراقا،

الناس تهدي للأحباب شهدآ،
وحبيبي يهدني الحنضل ترياقا،

كم كنت لي ترتجي،
لقلبي الحنون ترجو الشفاقا،

وأني للحبيب قد أعلنت،
لا أهوى من للكبرياء يراقا،

وحين أعلنت الجحيم إقامتي،
صرت الجاني وخلفك أساقا،

بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قصيدة بعنوان : أيامك ما أنسيها... بقلم الشاعر : أحمد عبار العلي

 أيامك ما أنسيها دايم افكر  بيها اصفن وانا اطريها كل لحظة انت فيها بغيابك مقدر أنام ..... من غيرك مالي حيلة يا ابو أفعال الاصيلة حبك هو الحص...