، ، ،، ، ، ، ، حُبًّاً تَعَلُّقًا، ، ، ، ، ، ، ، ،
رُوحِي وَالشَّوْقُ حُبًّاً بِكَ تَعَلُّقًا
سْكَ جَمَالِكَ ذَهَبًاً لِلْجَيِّدِ أَبْرَقَا
هَزَّ جِذْعُ الشَّوْقِ يَتَسَاقَطُ عَلَيْكَ
عِشْقًاً يَفِيضُ دَجَاهُ الْكَوْنِ حَبْقًا
لَا وَالَّذِي هَزَّتْ جِذْعَ النَّخْلِ كُلَّمَا
مَرَرْتُ بِعَيْنَيْكَ تَسَاقُطَ الْحَبِّ مُعْتَقًا
فَيَا لَيْتَ الْبَوْحَ يُنْصِفُ مَافِي خَافِقِي
لَفَاضَتْ دِيَاجِي الْقَلْبِ دَهْرًاً أَلَقًا
فَهَلْ تَعْلَمُ إِلَيْكَ شِعْرِي اكْتُبْهُ
وَصَفَ شَاعِرًاً خَلْفَ فَوَاصِلُهَا عَبَقًا
وَمَا الْقَصِيدَةُ فَوَاصِلًاً خَطَّتْ وَأَبْيَاتٍ
فِي شَطْرِهَا مِسْكًاً يَنْثُرُ عِنْدَ الْأَلْقا
فَيَتَجَلَّى مَوْجُ الْهِيَامِ أَسْطُرُ مَوَاجِعِي
وَيَزِيدُ الِانْتِظَارُ نَارَ هَوَاجِزِي حَرْقًا
فَيَأْمَنْ يُؤْتَمِنُ الْقَلْبَ عِنْدَ دِيَارِهِمُ
رِفْقًاً بِالْفُؤَادِ فَانَ لَهِيبُ الشَّوْقِ تَحَرُّقًا
بِقَلَمَي سَعْدِ الْمَالِكِي
الْعِرَاقُ الْبَصْرَةُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق