شهد من حرفي الرخيم
تقاطر على عتبات مملكتي
ونور وضاء سطع من مشرق الأرض
يبعث الامل من غيبوبة موته
تحدث جلبة قيام شواهد القوة من بين الركام ،،
يزحف الحزن جاثيا على ركبتيه يلتمس العفو من حضرة الفرح ،،
سيأتي الفرح يوما
مختالا بين الدروب
يقطع الأودية ،
يسافر إلى محراب القلوب
يعتلي قبة الأمنيات ،،
يرمم تجاعيد العمر
وكل النذوب
ينفي بعيدا...ضيق الكروب
يغرس ورود البهجة
على جبين المتعبين
وستشرق الشمس
بعد الغروب ،،،
همسة قلم / ميرال البحر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق