وكم أغويتني
بأحلام لاوجود لها
وبمواعيد عشق
لا مكان لها
ورغم كل هذا
عشقك سكن الفؤاد.
ففي كل رحلاتي
ومسيراتي
يرافقني ظلك
وانا مازلت اعشق
كل تفاصيلك
سألتقيك على ضفاف
حلم وردي
وابوح لك بحبي
يامن ملكت الفؤاد
وانت بعيد
كل البعد عن
حياتي
ارتبكت وأرتبطت
بك مشاعري
بلا موعد
كان بيننا.
بقلم...
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق