ما زلنا نفتش عنها
يا نزار
في كل قصيدة كتبناها
بدموع الشوق حتى
فاضت أنهار
أين أرضك
أين المكان
ضاع في الزمان
أين إسسمك
أين العنوان
كسفينة بغير قلوع
في بحر النسيان
تاهت بنا ألأقدار
كم من صلاة الغائب
قمنا بها لعشاق
استشهدوا بين ألأمواج
أو كانوا ضحايا حيتان
كم من جثت رمت
بهم الشطئان
منذ عقود
ولا تأتي بنت السلطان
ولن تأتي بنت السلطان
الحب علينا هو المكتوب
بين الماء
وبين النار
إلى روح نزار أهدي هذا الهذيان
لطفي بوحساين
![]() |
| إضافة شرح |

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق