- أَيَا طَبِيبِي، وَالطَّاءُ حَاءْ
أَرِحْنِي بَيْنَ يَدَيْكَ
- أَيَا نَحِيبِي، وَالحَاءُ صَادْ
تَاقَ فُؤَادِي إِلَيْكَ
- أَيَا هَلَاكِي، وَالهَاءُ مِيمْ
خُذْنِي عَنَاةً لِعَيْنَيْكَ
- أَيَا وَهْمِي، وَالواوُ سِينْ
أَصَابَ الفُؤَادَ
أَضْحَى عَاشِقَاً قَتِيلاً فِي كَفَّيْكَ
- أَيَا هَمِّي، وَالهَاءُ دَالْ
تَجْرِي فِي العُرُوقِ كَهَوَاكَ
- أَيَا بَوْحِي، وَالبَاءُ رَاءْ
خَرَجَتْ مِنِّي، سَكَنَتْ بِكَ
- أَيَا نَارِي، وَالنُّونُ دَالْ
أَضَعْتُ الدِّيَارَ
لَا سَبِيلَ لِلْوُصُولِ إِلَيْكَ
- أَيَا قَمَرِي، وَالقَافُ عَين
سَأْفْنِيهِ فِي عِشْقِكَ
- أَيَا رَايَتِي، والرَّاءُ غَينْ
كُلُّكَ لِي، وَكُلِّي لَك
- أَيَا غِيرَتِي، وَالغَيْنُ حَاءْ
أَ أَعُودُ لَكَ، أوْ أَنْسَاكَ
- أَيَا قَلَمِي، وَالمِيمُ بَاءْ
أُحِبُّكَ، سَأُحِبُّكَ، سَوْفَ أَبْقَى أُحِبُّكَ.
بقلمي صفا بكورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق