طفح الهدوء
بضجيج
أوردة النهار والليل
يشهق راحته
قلبي
رهيف لا يتسع
لوحدتي
كم عانق الحزن
غربة
الخضوع
تحور الصباح
أنتزع
روحه من كنف
الغبش
أطياف
تألق حضوره
رشيقا
بين أصابع فاتنة
وانسكب
بوجه عذراء
ليرتشفها
وتنبع منه
حورية
أفرد اللحن
على أوتار قلبي
ما زلت
أنا والليل نتحاور
سأعانق
جنونك لن أتركك
ليس الغرام
سوى
أوجاع شهية بمائدة
الهوى
يخنقني رحيلك
ذهبت أنفاسي
قاربت
مشارف
الغياب
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق