( حُبُّك حياة )
سأُخبركم من هو حبيبي
إنَّه ليس كأيِّ حبيب
إنَّه رحيمٌ وسعت كل شيء رحمته
رحمته الَّتي سبقت غضبه
جميلٌ لا شبيه له، ليس شيئاً كمثله
ودودٌ محسنٌ لعباده
غيورٌ على قلب مُحِبِّهِ إِنْ تَعَلَّقَ بغيره
كريمٌ يعطي من غير سؤال عباده
سلامٌ واهبُ الأمان لخلقه
سميعٌ يسمع دعاء العبد ومناجاته
بصيرٌ بأحوال خلقه
قريبٌ أقرب للإنسان من وريده
مجيبٌ يستجيب دعوة الدَّاعي عند دعوته
عفوٌّ غفورٌ يمحو سيِّئات من يستغفره
صبورٌ حليمٌ لا يُعاجل بخطايا عباده
رؤوفٌ لطيفٌ يُهَيِّئُ أَخْيَر الأقدار لخلقه
إِنَّه الله، عَصِيٌّ قلبي عن حُبِّ غيره
. . . . . . . . . . . .
ربَّاه، كُلُّ حُبٍّ إلَّاكَ كان شجواً
دِنفاً لذعاً
بلابلاً تبالةً
معلولاً لاعجاً
أمَّا حُبُّكَ جعل فؤادي أيلظاً
حُبُّكَ أحياني، عاش بالفؤاد جواجياً
حُبُّكَ شَغَلَنِي عن ذاتي، وأصبح كِلفاً تتيُّماً
ربَّاه، كن معي دوماً
إنَّنِي من دونك أجذماً لا أستطيع حراكاً
من دونك أعيش بين الوشاوين واللولاف غريباً
من دونك، تكاوينٌ تأتيني كالمكوغط ولستُ لها جالياً
ربَّاه، أتْعَبَتْنِي الدُّنيا كثيراً
شويت منامي ورمقي، جَعَلَتْنِي سموراً
ربَّاه، أَتَيتُكَ قحزاً ومهرولاً
أتيتُكَ، قربك ورضاك راجياً
قربك الَّذي يجعلني شهليلاً
ربَّاه، أتيتُكَ اشتياقاً وحُبَّاً.
حرفي هنا ليس عابراً
لأن الله هو حبي وكياني❤
سأُخبركم من هو حبيبي
إنَّه ليس كأيِّ حبيب
إنَّه رحيمٌ وسعت كل شيء رحمته
رحمته الَّتي سبقت غضبه
جميلٌ لا شبيه له، ليس شيئاً كمثله
ودودٌ محسنٌ لعباده
غيورٌ على قلب مُحِبِّهِ إِنْ تَعَلَّقَ بغيره
كريمٌ يعطي من غير سؤال عباده
سلامٌ واهبُ الأمان لخلقه
سميعٌ يسمع دعاء العبد ومناجاته
بصيرٌ بأحوال خلقه
قريبٌ أقرب للإنسان من وريده
مجيبٌ يستجيب دعوة الدَّاعي عند دعوته
عفوٌّ غفورٌ يمحو سيِّئات من يستغفره
صبورٌ حليمٌ لا يُعاجل بخطايا عباده
رؤوفٌ لطيفٌ يُهَيِّئُ أَخْيَر الأقدار لخلقه
إِنَّه الله، عَصِيٌّ قلبي عن حُبِّ غيره
. . . . . . . . . . . .
ربَّاه، كُلُّ حُبٍّ إلَّاكَ كان شجواً
دِنفاً لذعاً
بلابلاً تبالةً
معلولاً لاعجاً
أمَّا حُبُّكَ جعل فؤادي أيلظاً
حُبُّكَ أحياني، عاش بالفؤاد جواجياً
حُبُّكَ شَغَلَنِي عن ذاتي، وأصبح كِلفاً تتيُّماً
ربَّاه، كن معي دوماً
إنَّنِي من دونك أجذماً لا أستطيع حراكاً
من دونك أعيش بين الوشاوين واللولاف غريباً
من دونك، تكاوينٌ تأتيني كالمكوغط ولستُ لها جالياً
ربَّاه، أتْعَبَتْنِي الدُّنيا كثيراً
شويت منامي ورمقي، جَعَلَتْنِي سموراً
ربَّاه، أَتَيتُكَ قحزاً ومهرولاً
أتيتُكَ، قربك ورضاك راجياً
قربك الَّذي يجعلني شهليلاً
ربَّاه، أتيتُكَ اشتياقاً وحُبَّاً.
حرفي هنا ليس عابراً
لأن الله هو حبي وكياني❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق