الى شاطئ البحر
قادها الشوق والحنين
تناجي ذكرياتٍ مايزال
يفوح منها عبق الياسمين
علها تحظى بلحظة غرام
اجابها البحر حيث قال :
بقلم بحر الشعر:
د.داغر أحمد.
* * * *
أسألكِ:
عن ذاك العطر وتلك الاغصان
اهي بلابلٌ أم هي أوتار؟؟
والساق الأخضرُ:
اهو جسرٍ يمتدُّ في الأفاقِ
أمْ رحيق زهرٍ يمتصه الترحالُ؟؟
وهبّتْ نسمةٌ
تماوج القلب وغرّدَ البلبلُ
فابتسمت اوراق الروح..
تيهاً تمايل الساقُ..
وعلى الغصن حطَّ صقرُ
ومن الجذر طلع البدرُ
.....والنهرُ
فعقدَ القرانُ
وكنتُ أحد الشهود
فروتْ:
من مأساة الليل خيطاً
وطرفاً من حدائق النهار
في الربيع الثاني
....العاشرِ
....العشرين
....وبعدها خمسُ
رأيتها
مازالتْ عروساً
تلبسُ ثوبَ الجمال.
بقلم بحر الشعر: د.داغر احمد.
قادها الشوق والحنين
تناجي ذكرياتٍ مايزال
يفوح منها عبق الياسمين
علها تحظى بلحظة غرام
اجابها البحر حيث قال :
بقلم بحر الشعر:
د.داغر أحمد.
* * * *
أسألكِ:
عن ذاك العطر وتلك الاغصان
اهي بلابلٌ أم هي أوتار؟؟
والساق الأخضرُ:
اهو جسرٍ يمتدُّ في الأفاقِ
أمْ رحيق زهرٍ يمتصه الترحالُ؟؟
وهبّتْ نسمةٌ
تماوج القلب وغرّدَ البلبلُ
فابتسمت اوراق الروح..
تيهاً تمايل الساقُ..
وعلى الغصن حطَّ صقرُ
ومن الجذر طلع البدرُ
.....والنهرُ
فعقدَ القرانُ
وكنتُ أحد الشهود
فروتْ:
من مأساة الليل خيطاً
وطرفاً من حدائق النهار
في الربيع الثاني
....العاشرِ
....العشرين
....وبعدها خمسُ
رأيتها
مازالتْ عروساً
تلبسُ ثوبَ الجمال.
بقلم بحر الشعر: د.داغر احمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق