يولد صباحي
رشيقا
يشرق متأبطا أحلامي
يرفرف بآمالي
فأسير بأغوار عينيه
مقتفيا
ما يدور بخلدي
وألملم
تفاصيل وجهك
من كل
الوجوه
توهج الشوق
من رفيف الرموش
يبوح
بلهفة تسري في حناياي
رحيق ياسميني
تلتهمني
بغمرة ذهول
متى يقفز الود
من أعطافك
يحتويني ويروي ظمأ
العاطفة
ذلك الليل حين
أنسكبت لحظاته عطرا
فوق رشاقة
نبضي
ما زال يعبث
بخيالي
وتعزف مزامير أشواقه
بجدران قلبي
والقمر
يدنو مني يعانق
نبضي
وينثرني إبتسامات مغلفة
بالورود
ثم يلملمني
حكاية عشق يفرشها
تحت ظل
النجوم
محمدشرف الدين
رشيقا
يشرق متأبطا أحلامي
يرفرف بآمالي
فأسير بأغوار عينيه
مقتفيا
ما يدور بخلدي
وألملم
تفاصيل وجهك
من كل
الوجوه
توهج الشوق
من رفيف الرموش
يبوح
بلهفة تسري في حناياي
رحيق ياسميني
تلتهمني
بغمرة ذهول
متى يقفز الود
من أعطافك
يحتويني ويروي ظمأ
العاطفة
ذلك الليل حين
أنسكبت لحظاته عطرا
فوق رشاقة
نبضي
ما زال يعبث
بخيالي
وتعزف مزامير أشواقه
بجدران قلبي
والقمر
يدنو مني يعانق
نبضي
وينثرني إبتسامات مغلفة
بالورود
ثم يلملمني
حكاية عشق يفرشها
تحت ظل
النجوم
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق