قاسمتني ذكرياتي
والحلم غاب ولم يأتي
قولي لي كيف تعيشين بين جروحي
ألا تشعرين بألمي
ألا تملين من أحزاني وسفري ورحيلي
كنت تكتمين كل رودود أفعالي
لما لم تصرخي في وجهي
لاما لم تعانقيني حين كنتي تبكين لادموعك شفت ألامي
وروحي بقيت أمامي
كل شيئ ذهبة كما العمر مات وما كسبة لحظاتي
مرمية في أرسفة مدينتي
وأنا تائه من غير روح طلعت من جسدي
أيتها زهرة الجميلة أهملتكي فذبلتي
رغم أنكي بقربي
لم تكن مسفات بين الوهم وخيالي
الا لحظة وطفئت شعلتي
وتركني الحب وأنتي لم تتركيني
أحبك رغم رحيل وغيابي
انتي حبيبتي وروح فؤدي.
بقلم ليلى عدنان
والحلم غاب ولم يأتي
قولي لي كيف تعيشين بين جروحي
ألا تشعرين بألمي
ألا تملين من أحزاني وسفري ورحيلي
كنت تكتمين كل رودود أفعالي
لما لم تصرخي في وجهي
لاما لم تعانقيني حين كنتي تبكين لادموعك شفت ألامي
وروحي بقيت أمامي
كل شيئ ذهبة كما العمر مات وما كسبة لحظاتي
مرمية في أرسفة مدينتي
وأنا تائه من غير روح طلعت من جسدي
أيتها زهرة الجميلة أهملتكي فذبلتي
رغم أنكي بقربي
لم تكن مسفات بين الوهم وخيالي
الا لحظة وطفئت شعلتي
وتركني الحب وأنتي لم تتركيني
أحبك رغم رحيل وغيابي
انتي حبيبتي وروح فؤدي.
بقلم ليلى عدنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق