نار الغياب
وكأني سكبتُ على
الغياب نارا
فأشعل الشوق
ونزل الدمعُ مدرارا
يا ساحباً معك ركب
الحياة أين صداكَ
في البعد دارا
وليتَ وجهكَ مع
المغيب
فحكى الأصيل
للشمس أسرارا
مات الوداع في
المنتصف
وزهدتُ الدُّنيا
لا أعلم أخبارا
متى يلفك الحنين
بغتة فتأتيني
قبل الفجر بأسرارا
وأعيشكَ فرحاً
دائماً
وأدفن الحزن في
عقر دارا
أنس أنس
وكأني سكبتُ على
الغياب نارا
فأشعل الشوق
ونزل الدمعُ مدرارا
يا ساحباً معك ركب
الحياة أين صداكَ
في البعد دارا
وليتَ وجهكَ مع
المغيب
فحكى الأصيل
للشمس أسرارا
مات الوداع في
المنتصف
وزهدتُ الدُّنيا
لا أعلم أخبارا
متى يلفك الحنين
بغتة فتأتيني
قبل الفجر بأسرارا
وأعيشكَ فرحاً
دائماً
وأدفن الحزن في
عقر دارا
أنس أنس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق