خَلْفَ نافذتِي أنتظرك
أراقب المارّين
علّكَ تأتي
علّني أراك
أصَبْتَ قلبي لوعة البعد
تلكَ اللّوعة التي جعلته جمراً ونار
بَكِيَتْ عيني خلفَ تلكَ النافذة
بَكِيَتْ على جسور الإنتظار
أترقب مجيئك
بكيتُ من حنين الإشتياق
كلّما هبّت رياح الحنين أهفو لذاكَ العناق
ورغم البعد لم نُبالي
مازلنا روح وحياة وفؤاد
مازلنا نستيقظ على أمل اللقاء
سأعتني بك رغم ذاكَ البعد بيننا
أنتَ هنا في قلبي
حيثُ لا يوجد سواكَ إنسان
لكَ في قلبي ألفَ أُحِبُّكَ وأكثرررر
وكيفَ لا ... كيفَ لا أُحبك
وأنتَ الأمان الّذي سَكَنَ بينَ الضلوع
أنتَ رواية عشق يُجيدها قلبي
أنتَ قصتي كل مساء وأنيس وحدتي
أنتَ سيّدَ قلبي كل يوم والحبيب
أصبحتْ عيني لاتُبصِر سواك
سأرفعُ كفّي وأدعو خالقي
أن يمنحني لقياك لو لثواني
ولَنْ أمُلْ من الدعاء
فَ الّذي بيننا ليسَ هَشّاً
بيننا حب وعشق عظيم
يستحيل على الإنتهاء ......
Marwa Ahmed ...
أراقب المارّين
علّكَ تأتي
علّني أراك
أصَبْتَ قلبي لوعة البعد
تلكَ اللّوعة التي جعلته جمراً ونار
بَكِيَتْ عيني خلفَ تلكَ النافذة
بَكِيَتْ على جسور الإنتظار
أترقب مجيئك
بكيتُ من حنين الإشتياق
كلّما هبّت رياح الحنين أهفو لذاكَ العناق
ورغم البعد لم نُبالي
مازلنا روح وحياة وفؤاد
مازلنا نستيقظ على أمل اللقاء
سأعتني بك رغم ذاكَ البعد بيننا
أنتَ هنا في قلبي
حيثُ لا يوجد سواكَ إنسان
لكَ في قلبي ألفَ أُحِبُّكَ وأكثرررر
وكيفَ لا ... كيفَ لا أُحبك
وأنتَ الأمان الّذي سَكَنَ بينَ الضلوع
أنتَ رواية عشق يُجيدها قلبي
أنتَ قصتي كل مساء وأنيس وحدتي
أنتَ سيّدَ قلبي كل يوم والحبيب
أصبحتْ عيني لاتُبصِر سواك
سأرفعُ كفّي وأدعو خالقي
أن يمنحني لقياك لو لثواني
ولَنْ أمُلْ من الدعاء
فَ الّذي بيننا ليسَ هَشّاً
بيننا حب وعشق عظيم
يستحيل على الإنتهاء ......
Marwa Ahmed ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق