حكاية عاشق
عَودَتني صَفو الوِدَاد
و شهياتُ قُبَلٍ
فَگيفَ بَعْدَ هِجراَنٍ
مِن سَلسَبيل الفاهِ
أُفْطَمُ
مَاذنبُ عَاشِقٍ
فِي الْهَوَى أبتَلَى
سَگن الشَّوق بِهِ وَ اِعْتَلَى
وقَلْبٌ رَضِيع عِشقٍ
بِالْهِجرَان يُحگمُ
بَيْنَ كَأْسٍ و مُجُون
زِير نِسَاءٍ كُنْتُ
فِي مِحرَابِ العيون
نَاسِگاً مُتَعَبِّداً بِتُّ
عَلَّمتَنِي فِي الْهَوَى
مَا يُعلَمُ و مَا لايُعلَمُ
تلفَحُني نَسائمُ ذِكَرَاهَا
بَينَ الْهَوَى و الْجَوَى
أُنَاجِي الرَّبّ نِسْيَاناً
أَرَانِي أَحِنُّ إلَيْهَا
وبِالإشتِياقِ أُنْعَمُ
يَا ليتَگ يَا قَلْبُ
بِهَا لَمْ تَمُّر
بِلُقياَها الْعَينُ لَمْ تقر
وَيَا لَيْتَهَا مَا رَمت
بِلواَحظَ طَرَفهَا
أَو كَانَت سَرَاباً
أُنْثَى مِن وَرقٍ
أرسُمُها بِحرُوف التمنّي
أُنَاجِي اللَّيل
و بِهَا أَحلَمُ
رَاهِب حَرفٍ
بِتُّ فِي حُسنِها
قَصَائِد سميرية
أَجْوَدُ فِي وَصفِهَا
تَنحَنِي لَهَا الْقِرطَاس
وَالْقَلْمُ
گالندى وِرَيقَات لُبَّي
فِي عِشقهَا تَبلّلَت
فَأَي شَمْسٍ
تِلْگ الْأَمَانِي أُحرقت
جُفَّ نَدَّاها وذَبُلَ لُبٌّ
بِالْحُبّ مُفعَمُ
يَا سَدِيم الْعِشْق
أَسْأَلُكِ الرِّفق
أدمَتني سِهَام النَّوَى
فَمَتَى يَا هَاجِرِي
بِالْإِقبَال أَُكْرَمُ
بَقَايَا آدَمِي أَنَا
رُفَاتَ رَوح
اِحتَرَقَت وَمَضَت
أعيديني إلَيَّ
فَلَمْ يَبقَ مِنِّي شَيئا
فَمَتَى حِگايةُ عِشقي
بِألآء ربي يُختَمُ
بِقَدرِ عُذوبَة زَمَان الْوَصل
اتعذب مِن نَأْيٍ و هِجراَنٍِ
فَمَتَى يَا مُعذِبَتي
لِجِراح قَلبي أَن يُرأَمُ
سمير مقداد
عَودَتني صَفو الوِدَاد
و شهياتُ قُبَلٍ
فَگيفَ بَعْدَ هِجراَنٍ
مِن سَلسَبيل الفاهِ
أُفْطَمُ
مَاذنبُ عَاشِقٍ
فِي الْهَوَى أبتَلَى
سَگن الشَّوق بِهِ وَ اِعْتَلَى
وقَلْبٌ رَضِيع عِشقٍ
بِالْهِجرَان يُحگمُ
بَيْنَ كَأْسٍ و مُجُون
زِير نِسَاءٍ كُنْتُ
فِي مِحرَابِ العيون
نَاسِگاً مُتَعَبِّداً بِتُّ
عَلَّمتَنِي فِي الْهَوَى
مَا يُعلَمُ و مَا لايُعلَمُ
تلفَحُني نَسائمُ ذِكَرَاهَا
بَينَ الْهَوَى و الْجَوَى
أُنَاجِي الرَّبّ نِسْيَاناً
أَرَانِي أَحِنُّ إلَيْهَا
وبِالإشتِياقِ أُنْعَمُ
يَا ليتَگ يَا قَلْبُ
بِهَا لَمْ تَمُّر
بِلُقياَها الْعَينُ لَمْ تقر
وَيَا لَيْتَهَا مَا رَمت
بِلواَحظَ طَرَفهَا
أَو كَانَت سَرَاباً
أُنْثَى مِن وَرقٍ
أرسُمُها بِحرُوف التمنّي
أُنَاجِي اللَّيل
و بِهَا أَحلَمُ
رَاهِب حَرفٍ
بِتُّ فِي حُسنِها
قَصَائِد سميرية
أَجْوَدُ فِي وَصفِهَا
تَنحَنِي لَهَا الْقِرطَاس
وَالْقَلْمُ
گالندى وِرَيقَات لُبَّي
فِي عِشقهَا تَبلّلَت
فَأَي شَمْسٍ
تِلْگ الْأَمَانِي أُحرقت
جُفَّ نَدَّاها وذَبُلَ لُبٌّ
بِالْحُبّ مُفعَمُ
يَا سَدِيم الْعِشْق
أَسْأَلُكِ الرِّفق
أدمَتني سِهَام النَّوَى
فَمَتَى يَا هَاجِرِي
بِالْإِقبَال أَُكْرَمُ
بَقَايَا آدَمِي أَنَا
رُفَاتَ رَوح
اِحتَرَقَت وَمَضَت
أعيديني إلَيَّ
فَلَمْ يَبقَ مِنِّي شَيئا
فَمَتَى حِگايةُ عِشقي
بِألآء ربي يُختَمُ
بِقَدرِ عُذوبَة زَمَان الْوَصل
اتعذب مِن نَأْيٍ و هِجراَنٍِ
فَمَتَى يَا مُعذِبَتي
لِجِراح قَلبي أَن يُرأَمُ
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق