سكنت أطياف
الجمال حنايها
تلألأت منها
عذوبة الروح
ورشاقة
المعاني إنها ترتشف
السعادة من
ضحكة
الشمس وتتنفس
من رحيق
الورود
ظلي الناطق
في عينيها عاد
منكسرا
وظلها الصامت سرى
في جسدي
جعل عاطفتي
مشبوبة من هواها
وترقبني مدينتها بعينين
حزينتين
لن أطرق أبوابها
حتى
تبتسم
جميل الروح
شفاف
المعاني تخاتله
الأحزان
لتصطاده
يبهرني حين يصنع
من جلدها
فرحه
محمدشرف الدين
الجمال حنايها
تلألأت منها
عذوبة الروح
ورشاقة
المعاني إنها ترتشف
السعادة من
ضحكة
الشمس وتتنفس
من رحيق
الورود
ظلي الناطق
في عينيها عاد
منكسرا
وظلها الصامت سرى
في جسدي
جعل عاطفتي
مشبوبة من هواها
وترقبني مدينتها بعينين
حزينتين
لن أطرق أبوابها
حتى
تبتسم
جميل الروح
شفاف
المعاني تخاتله
الأحزان
لتصطاده
يبهرني حين يصنع
من جلدها
فرحه
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق