في مدينتها
شمس وبرد وبحرين
في مدينتها
حدائق من الياسمين
في مدينتها
عشق وعاشقين
كم تمنيت ان امشي بين ازقتها
كم تمنيت ان اقف على تلك الواجهتين
لأشم عبق ذلك البحر من الجهتين
كل مافي مدينتها يشبهها
عيونها كبحريها
خدودها كجهتيها
ريحها كياسمينها
بيوتها ك قلبها
جبالها كالشامتين
هي تحب مدينتها كثيرا
حدثتني عنها كثيرا
حدثتني عن بساطتها وناسها الرائعين
حدثتني عن قهوتها في الصباح
وكيف ترتشف منها قدحين
عندما ازور مدينتك ياسيدتي
سأمشي على رمال بحرها
حافي القدمين
وسأكتب الشعر في الصباح
وفي المساء
ومتى تشائين
الشاعر
احمد الزبيدي
شمس وبرد وبحرين
في مدينتها
حدائق من الياسمين
في مدينتها
عشق وعاشقين
كم تمنيت ان امشي بين ازقتها
كم تمنيت ان اقف على تلك الواجهتين
لأشم عبق ذلك البحر من الجهتين
كل مافي مدينتها يشبهها
عيونها كبحريها
خدودها كجهتيها
ريحها كياسمينها
بيوتها ك قلبها
جبالها كالشامتين
هي تحب مدينتها كثيرا
حدثتني عنها كثيرا
حدثتني عن بساطتها وناسها الرائعين
حدثتني عن قهوتها في الصباح
وكيف ترتشف منها قدحين
عندما ازور مدينتك ياسيدتي
سأمشي على رمال بحرها
حافي القدمين
وسأكتب الشعر في الصباح
وفي المساء
ومتى تشائين
الشاعر
احمد الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق