دويلتي
على شرفة الريح
أجلّستُ ذاكرتي
شرّعتُ أبوابها للهمس
المكتوم بي
وأصلحتُ نافذة
الحنين التي صدأت
على أمنيتي
وأغلقتُ خاصرة
الوجع رغماً عني
وقلتُ للأمل قُدني
إلى حيث السحاب
ينام في الفرح
واجعلني أهطل
سعادة على قلوب
الظمآى للحياة
بعد الأنين
علّني أوصد قلاع
المنفى عنهم
وأقود أسرى الشوق
إلى حدائق الحب
المنسية على أعتاب
السنين
وأُدخل البهجة على
أرواح الغائرين
في الوجد
لأعلن على أرض
مملكتي دولة
الوفاء المستقلة
المعفية من الغدر
المشين..المشين
أنس أنس
على شرفة الريح
أجلّستُ ذاكرتي
شرّعتُ أبوابها للهمس
المكتوم بي
وأصلحتُ نافذة
الحنين التي صدأت
على أمنيتي
وأغلقتُ خاصرة
الوجع رغماً عني
وقلتُ للأمل قُدني
إلى حيث السحاب
ينام في الفرح
واجعلني أهطل
سعادة على قلوب
الظمآى للحياة
بعد الأنين
علّني أوصد قلاع
المنفى عنهم
وأقود أسرى الشوق
إلى حدائق الحب
المنسية على أعتاب
السنين
وأُدخل البهجة على
أرواح الغائرين
في الوجد
لأعلن على أرض
مملكتي دولة
الوفاء المستقلة
المعفية من الغدر
المشين..المشين
أنس أنس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق