جُنُون قلمكِ النَّاضِح
يُسكِرُني . . .
نبيذهُ بأيامٍ خَلَت
يُذَكرُني . .
ثملاً ، تائهاً
فِي أزِقة الگلِماتْ
يَجْعَلَنِي
جنونَ قلمكِ
گقصيدةُ عشقٍ
يَأْخُذُنِي
يَأْخُذُنِي لِما وراءَ شمسِ
و يَتْرُكْنِي
بطلاً لحگايةٍ شاميةٍ
يَكتبُني
فِي أبهىَ لوحةٍ
يَرسُمني
جنونَ قلمكِ
مَوْج بَحْر
غَاضِبٌ تارةً
و تَارَة ًبصمتهِ
يُغرِقُني
جنونَ قلمكِ
ياسيدتي
شوقاً ، وجداً
يحرِقُني . .
يحرِقُني . .
سمير مقداد
يُسكِرُني . . .
نبيذهُ بأيامٍ خَلَت
يُذَكرُني . .
ثملاً ، تائهاً
فِي أزِقة الگلِماتْ
يَجْعَلَنِي
جنونَ قلمكِ
گقصيدةُ عشقٍ
يَأْخُذُنِي
يَأْخُذُنِي لِما وراءَ شمسِ
و يَتْرُكْنِي
بطلاً لحگايةٍ شاميةٍ
يَكتبُني
فِي أبهىَ لوحةٍ
يَرسُمني
جنونَ قلمكِ
مَوْج بَحْر
غَاضِبٌ تارةً
و تَارَة ًبصمتهِ
يُغرِقُني
جنونَ قلمكِ
ياسيدتي
شوقاً ، وجداً
يحرِقُني . .
يحرِقُني . .
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق