لقد أنكسر الغصن
وأنت لاتقدر أن تبكي بلاحظن
وأنا صعب عليا أن أبكي بلاحزن
لم يتبرأ من زمان
بل قلبك الذي خان
لم يكن للحب والحزن سوى هذه الأحظان
قل لي أيها الأنسان... لما أنت جبان
لما تركتني وسط الألم والنار ودخان
لم تكن حربا في مدينتي بل أحزان وأحزان
تبكي خلف الجدران
كياني مسجون خلف القظبان
ينظر الي مكسورا يتمنى الموت والوقت لم يحن
لا ترحل لايهم الذي مضي والذي كان
سيعفو عنك زمان...ويعطي راحة هذا بدن
خرجت ابحث عنك ياحزن
ضائع أنت والحب أتعبني البحث عنك فوجدني المكان
وجدت بيت الأحزان
فتحت الباب
لم أكن أعرف أن خلف كل باب شوق يشعل نيران
وجدت الحب جالسا على أركتي البيظاء
ينظر الي صوري فغلبه البكاء
رجعت الى ذكرياتي وجتمعت كل أهاتي
كانت دموعي رسم للأحزان
فدفعني الحب فصمت المكان
وستغربت لما الخذلان
فكلمني وهو يترنح ويصرخ في وجهي انا عاشق ولهان
مهموم وسكران عذبتني الأحزان
أعيش بدونك بلاحب بلا أحظان
لم يسأل عني أحد سوى دموع والحرمان
كنتي زمان
تحملين انية الماء فوق رأسك وتمشين
تبتسمين وتظحكين
بين مروجي أحسيسي تمرحين
في بساتين حبي تستغيثين
وانا لا أقدر أن أتي لما تحكمين
حين كنت أراك وأنتي لاتعرفين
كان الفلاذ بيدي يلين
يصبح مثل العجين
وشعرك الأسود يصل عند خاسرة الجنون
لاتنسي من أكون أنا هو الحزن
صعب أن ابكي بلا أحظان
لأني لست أنسان.
بقلم ليلى عدنان.
وأنت لاتقدر أن تبكي بلاحظن
وأنا صعب عليا أن أبكي بلاحزن
لم يتبرأ من زمان
بل قلبك الذي خان
لم يكن للحب والحزن سوى هذه الأحظان
قل لي أيها الأنسان... لما أنت جبان
لما تركتني وسط الألم والنار ودخان
لم تكن حربا في مدينتي بل أحزان وأحزان
تبكي خلف الجدران
كياني مسجون خلف القظبان
ينظر الي مكسورا يتمنى الموت والوقت لم يحن
لا ترحل لايهم الذي مضي والذي كان
سيعفو عنك زمان...ويعطي راحة هذا بدن
خرجت ابحث عنك ياحزن
ضائع أنت والحب أتعبني البحث عنك فوجدني المكان
وجدت بيت الأحزان
فتحت الباب
لم أكن أعرف أن خلف كل باب شوق يشعل نيران
وجدت الحب جالسا على أركتي البيظاء
ينظر الي صوري فغلبه البكاء
رجعت الى ذكرياتي وجتمعت كل أهاتي
كانت دموعي رسم للأحزان
فدفعني الحب فصمت المكان
وستغربت لما الخذلان
فكلمني وهو يترنح ويصرخ في وجهي انا عاشق ولهان
مهموم وسكران عذبتني الأحزان
أعيش بدونك بلاحب بلا أحظان
لم يسأل عني أحد سوى دموع والحرمان
كنتي زمان
تحملين انية الماء فوق رأسك وتمشين
تبتسمين وتظحكين
بين مروجي أحسيسي تمرحين
في بساتين حبي تستغيثين
وانا لا أقدر أن أتي لما تحكمين
حين كنت أراك وأنتي لاتعرفين
كان الفلاذ بيدي يلين
يصبح مثل العجين
وشعرك الأسود يصل عند خاسرة الجنون
لاتنسي من أكون أنا هو الحزن
صعب أن ابكي بلا أحظان
لأني لست أنسان.
بقلم ليلى عدنان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق