يَا سَاكِناً أضلُعي
بِالشَّوْق للقياگ
الْقَلْب يَشْتَعِل
مَا نَفَعَ دُنْيَاي
و وُجُودِيٌّ فِيهِ
دونگ لَا يَكْتَمِل
أُنَاجي القَلم
يَگتُبُ وَجداً
صَبابة قلبٍ
أَنينُ روحٍ
جِراحاً نازِفاتٍ
لا تَندَمِل
أرسُمُ مَلامِحُگ
كُلَّ شَفقٍ
أُحاَكي الزَهر
أَنجُمٍ و قَمَر
يا قَابَ قَوسَين
مَا لِآهَاتي لِديارگ
لاَ تَصِل
جُذوَةُ الروح
إستَعرَ في الأحشَاء
رَأمَ حَبلُ الإشتِياق
علىَ لُبٍ في الهَجرِ
لَمْ يَعُد يَحتَمِل
سمير مقداد
بِالشَّوْق للقياگ
الْقَلْب يَشْتَعِل
مَا نَفَعَ دُنْيَاي
و وُجُودِيٌّ فِيهِ
دونگ لَا يَكْتَمِل
أُنَاجي القَلم
يَگتُبُ وَجداً
صَبابة قلبٍ
أَنينُ روحٍ
جِراحاً نازِفاتٍ
لا تَندَمِل
أرسُمُ مَلامِحُگ
كُلَّ شَفقٍ
أُحاَكي الزَهر
أَنجُمٍ و قَمَر
يا قَابَ قَوسَين
مَا لِآهَاتي لِديارگ
لاَ تَصِل
جُذوَةُ الروح
إستَعرَ في الأحشَاء
رَأمَ حَبلُ الإشتِياق
علىَ لُبٍ في الهَجرِ
لَمْ يَعُد يَحتَمِل
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق