گاللِّص قَلْبِي كُلَّ صَباح
عَلَى رُؤُوسِ نبَضاتِه لِسَريرَكِ يَتَسَلَّل
يَسْتَنْشِقُ مِنْ الْخَدَّيْن عَبِق الْيَاسَمِين
يَسْرِقُ مِنْ الشِّفَاه لَذَّة الْقُبُل
يَقْطِفُ مِنْ بُسْتَانٍ صَدْرِكِ رُمَّاناً ، عِنَباً و تِين
يَتْلُو فِي أُذُنَيْكِ حروفاً أربَعة " أُحِبُكِ "
يَتَوَارَى و يَنْسَى بَيْن ثَناَيا أنوثَتكِ أَنْفَاسَاً و بَقَايَا شِفَاه
تَستَيقظين و تَستَغربين أَهُو حَلَمٌ أَم يَقِين
أُذُنَيْكِ تُلامِسين ، الشَّفَتَيْن ، الْخَدّ و النَّهْدَيْن
وتَعْلَمِين أَنَّهُ وَاقِعٌ لَا تَخْمِين بِذاَكِرتَكِ تُحلِقين
بِخجلٍ تَبتَسِمين سَلَاماً لِذَاگ اللِّصّ تُرسِلين
بِنَشوة السَّعَادَة اجفَانكِ تَطبِقين
" أُحِبُگ " بِرعشة قَلْبٍ تَهمِسين . .
سمير مقداد
عَلَى رُؤُوسِ نبَضاتِه لِسَريرَكِ يَتَسَلَّل
يَسْتَنْشِقُ مِنْ الْخَدَّيْن عَبِق الْيَاسَمِين
يَسْرِقُ مِنْ الشِّفَاه لَذَّة الْقُبُل
يَقْطِفُ مِنْ بُسْتَانٍ صَدْرِكِ رُمَّاناً ، عِنَباً و تِين
يَتْلُو فِي أُذُنَيْكِ حروفاً أربَعة " أُحِبُكِ "
يَتَوَارَى و يَنْسَى بَيْن ثَناَيا أنوثَتكِ أَنْفَاسَاً و بَقَايَا شِفَاه
تَستَيقظين و تَستَغربين أَهُو حَلَمٌ أَم يَقِين
أُذُنَيْكِ تُلامِسين ، الشَّفَتَيْن ، الْخَدّ و النَّهْدَيْن
وتَعْلَمِين أَنَّهُ وَاقِعٌ لَا تَخْمِين بِذاَكِرتَكِ تُحلِقين
بِخجلٍ تَبتَسِمين سَلَاماً لِذَاگ اللِّصّ تُرسِلين
بِنَشوة السَّعَادَة اجفَانكِ تَطبِقين
" أُحِبُگ " بِرعشة قَلْبٍ تَهمِسين . .
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق