أيَا جَاهِلَةٌ
في أَمْرِي وَ مُرِّي
وَ حَالِي
صَبٌّ أَنَا . . .
مِن لَوعَة الإِشتِياق
تَمَزَّقَت أَوْصَالِي
إن گانَ الْعِشْق
ذَنْبٌ ، فَيَاَ
گثْرَة ذُنُوبِي
اِتَّخَذَتُ الْحَرف
مَسْگناً
آوِي إِلَيْهِ كُلَّمَا
اِسْتَعَرَ الوَجدُ
وأتخَذتُ الوَرَقَ
مِعطَفاً لِقَلبٍ
مُشردٍ عَاري
إسأَلِي زَفرَاتي
بِمَا أَشْكُو مِن الجَوَى
تَهِبُّ بِلَفْظِ اسْمُكِ
وَلَو سَألتِ الْغَمَام
لَهَطلَ دَمْعاً بِمَا أَكتمُ
و أُدَارِي
وَدِدْتُ لَوْ يُصِيبَكِ
فِي الشَوق
مَا أَصَابَنِي
تَرَاجَعَتُ مَخَافَةً عَلَيْكِ
فَسَلَمَتُ أمْرِي
لِلْعَلِيم الْسَمِيع
الْبَارِي
سمير مقداد
في أَمْرِي وَ مُرِّي
وَ حَالِي
صَبٌّ أَنَا . . .
مِن لَوعَة الإِشتِياق
تَمَزَّقَت أَوْصَالِي
إن گانَ الْعِشْق
ذَنْبٌ ، فَيَاَ
گثْرَة ذُنُوبِي
اِتَّخَذَتُ الْحَرف
مَسْگناً
آوِي إِلَيْهِ كُلَّمَا
اِسْتَعَرَ الوَجدُ
وأتخَذتُ الوَرَقَ
مِعطَفاً لِقَلبٍ
مُشردٍ عَاري
إسأَلِي زَفرَاتي
بِمَا أَشْكُو مِن الجَوَى
تَهِبُّ بِلَفْظِ اسْمُكِ
وَلَو سَألتِ الْغَمَام
لَهَطلَ دَمْعاً بِمَا أَكتمُ
و أُدَارِي
وَدِدْتُ لَوْ يُصِيبَكِ
فِي الشَوق
مَا أَصَابَنِي
تَرَاجَعَتُ مَخَافَةً عَلَيْكِ
فَسَلَمَتُ أمْرِي
لِلْعَلِيم الْسَمِيع
الْبَارِي
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق