أقبِلي إِلَيَّ
حطَّي رِحَالكِ
علَى نَوافِذ اللِقاء
اِنقِري بَللَّور أُمنِياتي
بِثُغر الإشتِياق
أيقِظي ذَاكِرَتي
حَلِقي في فَضاَءات
سكُوني
و اِبني لِمَلامِحَكِ
بينَ شَراَييني عِشّاً
غَرِّدي بينَ ثنايَا روحي
ألحَانَ البَقاء . . .
سمير مقداد
حطَّي رِحَالكِ
علَى نَوافِذ اللِقاء
اِنقِري بَللَّور أُمنِياتي
بِثُغر الإشتِياق
أيقِظي ذَاكِرَتي
حَلِقي في فَضاَءات
سكُوني
و اِبني لِمَلامِحَكِ
بينَ شَراَييني عِشّاً
غَرِّدي بينَ ثنايَا روحي
ألحَانَ البَقاء . . .
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق