آه من عينين لهما
سحر الشرق
ورونقه
النظرة إليهما تسبيح
تبا لعابث بأدراج
الزمن
أبى أن يرتب ملفاتها
ويكتب عنوانها
ملاحم أسطورة
العينين
يتمرجح قلبي
بين
مدها وجزرها
لست أدري متى
يعانقه
الإنتصار فوق تلال
العاطفة
وهذ اليأس لن
يهزمني
سأقيم طقوسي بمعبد
الخيال
وأخمد ثورته
لم تتدثر بأحلامي
الرشيقة
إنها تغاويني لتذهب
بأشواقي أدراج
الرياح
عندما تفتش
كمائمها
يطرق إحساسي ودها
ويغمرني
صباح شفاف
مبتسم
يطوي بين عينيه
أحزان
السنين
محمدشرف الدين
سحر الشرق
ورونقه
النظرة إليهما تسبيح
تبا لعابث بأدراج
الزمن
أبى أن يرتب ملفاتها
ويكتب عنوانها
ملاحم أسطورة
العينين
يتمرجح قلبي
بين
مدها وجزرها
لست أدري متى
يعانقه
الإنتصار فوق تلال
العاطفة
وهذ اليأس لن
يهزمني
سأقيم طقوسي بمعبد
الخيال
وأخمد ثورته
لم تتدثر بأحلامي
الرشيقة
إنها تغاويني لتذهب
بأشواقي أدراج
الرياح
عندما تفتش
كمائمها
يطرق إحساسي ودها
ويغمرني
صباح شفاف
مبتسم
يطوي بين عينيه
أحزان
السنين
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق