رياحين الأمس
،،،،،،،،،،،،،
زاد توجعي والحسرات بركانا،
وباب الشوق مات عطشانا،
وغدا ذبح العشق من منحرة،
وقطع الاوداج من كان سلوانا،
جفت دموع محابرنا عشقا،
وبليت أكبادنا بالزيف ماكانا،
كان غرام الفؤاد موطنك،
وبئر غدرك بالأمس أضمانا،
فاترك عنك كل تقرب،
تحت الجلود يمكث الشيطانا،
وشيطانك كم كان جاهلآ،
حين باح بسر ذكرانا،
حين أتيتك بعد الوداع،
وغزلت العمر بعذابك أكفانا،
لالست سعد من كنت تعرفة،
فاليوم حل الوداع لذكرانا،
وأحمل كل أمتعتك وارحل،
هذا ماكنت تكتبة إعلانا،
قد بهتت حروفك كلها،
وأي شيء يقرأ من يحضر الأنا،
وكم أمسح بالكف من وجع،
وكل الأسماء أحترقت حتى أسمانا،
هذاالوداع والحديث ماعاد ينفعنا،
قد باع الحبيب بالشوك ريحانا،
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
،،،،،،،،،،،،،
زاد توجعي والحسرات بركانا،
وباب الشوق مات عطشانا،
وغدا ذبح العشق من منحرة،
وقطع الاوداج من كان سلوانا،
جفت دموع محابرنا عشقا،
وبليت أكبادنا بالزيف ماكانا،
كان غرام الفؤاد موطنك،
وبئر غدرك بالأمس أضمانا،
فاترك عنك كل تقرب،
تحت الجلود يمكث الشيطانا،
وشيطانك كم كان جاهلآ،
حين باح بسر ذكرانا،
حين أتيتك بعد الوداع،
وغزلت العمر بعذابك أكفانا،
لالست سعد من كنت تعرفة،
فاليوم حل الوداع لذكرانا،
وأحمل كل أمتعتك وارحل،
هذا ماكنت تكتبة إعلانا،
قد بهتت حروفك كلها،
وأي شيء يقرأ من يحضر الأنا،
وكم أمسح بالكف من وجع،
وكل الأسماء أحترقت حتى أسمانا،
هذاالوداع والحديث ماعاد ينفعنا،
قد باع الحبيب بالشوك ريحانا،
بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق