أنت عمري
و تبقى دائما شمعة تنيرو حياتي،
و تغمرني بدفىء حنانها،
و تبقى مولاي و امير قلبي .
رغم تجهلك لي و استفزازي
بما تفعله من حمقات، ظن منك اني اغار،
لا يا فتي الاهاتي لا اغار و لا اغضب منك،
اتعلم لماذا؟
لأنك كنت و لازلت بلسم فؤادي
و نبض قلبي و أني اعشق شجارك،
و لا تهمني فلانة أو فلان...
فأنت عاشقي المتيم ولهان
و تقول انك كرهتني......
أعلم انك تقول العكس،
لأن الذي بيننا أكبر من ان
تزعزعه بعض التفاهت....
أنا حبيبتك جميلة النساء...
أنا نبضك و زهرة بستانك.....
أنا عطرك المفضل لديك....
أنا جنونك و نار هيامك....
أنا كل الأشياء ملكك وحدك...
تعالى و ضع عينك بعيني و قل انك كرهتني.
تعالى و طوعني ..... و لنحاسب من المذنب ؟
تعالى و هات من.... الغضب ما عندك لن تقدر ،
لأنك ببسطة أنا أنت... و نحن واحد لا اثنين..
لما أنت صامت؟
أنا أقول لك الجواب ،
أنت حبيبي ❤️،
.و أنت قطعة مني بل أنت أنا ......و أنا انت
تعالى و هيام العشق........... فاتح لك ابوابه ،
كن حبيب جميلاً معي......... أكون لك وطن .
اظنني اعطيتك الجواب.
فان غفرت.....سمحتك و كان الحب لك كما تشاء،.....و لك الامان و الوفاء، في قلعتي بين نبضات و الاشواق.
بقلم بقلم فريدة بن عون 🌷 عايدة 🌷
.
و تبقى دائما شمعة تنيرو حياتي،
و تغمرني بدفىء حنانها،
و تبقى مولاي و امير قلبي .
رغم تجهلك لي و استفزازي
بما تفعله من حمقات، ظن منك اني اغار،
لا يا فتي الاهاتي لا اغار و لا اغضب منك،
اتعلم لماذا؟
لأنك كنت و لازلت بلسم فؤادي
و نبض قلبي و أني اعشق شجارك،
و لا تهمني فلانة أو فلان...
فأنت عاشقي المتيم ولهان
و تقول انك كرهتني......
أعلم انك تقول العكس،
لأن الذي بيننا أكبر من ان
تزعزعه بعض التفاهت....
أنا حبيبتك جميلة النساء...
أنا نبضك و زهرة بستانك.....
أنا عطرك المفضل لديك....
أنا جنونك و نار هيامك....
أنا كل الأشياء ملكك وحدك...
تعالى و ضع عينك بعيني و قل انك كرهتني.
تعالى و طوعني ..... و لنحاسب من المذنب ؟
تعالى و هات من.... الغضب ما عندك لن تقدر ،
لأنك ببسطة أنا أنت... و نحن واحد لا اثنين..
لما أنت صامت؟
أنا أقول لك الجواب ،
أنت حبيبي ❤️،
.و أنت قطعة مني بل أنت أنا ......و أنا انت
تعالى و هيام العشق........... فاتح لك ابوابه ،
كن حبيب جميلاً معي......... أكون لك وطن .
اظنني اعطيتك الجواب.
فان غفرت.....سمحتك و كان الحب لك كما تشاء،.....و لك الامان و الوفاء، في قلعتي بين نبضات و الاشواق.
بقلم بقلم فريدة بن عون 🌷 عايدة 🌷
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق