هكذا نبدأ...
في اللّيل يُردِدكِ لساني وفي حُلمي يُحاصرني طيفكِ وأنا أعتملُ في حيرتي ويقتلني هذا الخواء الموحش فأسأل قلبي في وحدتِه المرهقة: من ليّ بكِ - من ليّ بسركِ المخفي -من ليّ بدفئكِ- من ليّ بجناحانِ يحملاني إليكِ لأهبط على قلبكِ وأروي عطشي من عينيكِ وهكذا نبدأ نرتق وسادة القلب وننسّج من هذا اللّيل القاتم خيوطٍ من ضوءٍ وهكذا نبدأ مع الصباح الضحوك الذي يولد عبر الغيوم المشبعة بالحبّ الواعد هكذا تلفني أصابِعكِ تهصر سري فأبوح أُحبكِ بشكل خاص فلا تدعيني أتخبلُ في حُلمي يا ريحانة المساء والصباح...
بقلمي....
في اللّيل يُردِدكِ لساني وفي حُلمي يُحاصرني طيفكِ وأنا أعتملُ في حيرتي ويقتلني هذا الخواء الموحش فأسأل قلبي في وحدتِه المرهقة: من ليّ بكِ - من ليّ بسركِ المخفي -من ليّ بدفئكِ- من ليّ بجناحانِ يحملاني إليكِ لأهبط على قلبكِ وأروي عطشي من عينيكِ وهكذا نبدأ نرتق وسادة القلب وننسّج من هذا اللّيل القاتم خيوطٍ من ضوءٍ وهكذا نبدأ مع الصباح الضحوك الذي يولد عبر الغيوم المشبعة بالحبّ الواعد هكذا تلفني أصابِعكِ تهصر سري فأبوح أُحبكِ بشكل خاص فلا تدعيني أتخبلُ في حُلمي يا ريحانة المساء والصباح...
بقلمي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق