مَتَى تُدْرَك
اِني أُحِبُّگ
يَا رَجُلاً
بِلُقياگ تُزهِر
مَياسيم لُبَّي
مَتَى تُدْرَك
اِني أُحِبُّگ
بِأَلْوان الشَفَق
أرسُمُها
و بِمِدَاد الأُفُق
أَكْتُبُهَا
تَبًّا لِقَلْبٍ
شَاءَ بِهِ الهَوىَ
يگابر هُنَيَّةً
يَتَوَارَى ، يَجبَنُ
يَعُودُ و بِهِ الْوَجْد
هنياتَ لِقَاءٍ
يَتَرقبُها
حِين أَلْقَاگ تَسْأَلُنِي
گيْف حَالِي
اِبْتَسَمُ فِي سِرِّي
أَقُول بِخَيْر
و الِاشْتِيَاق
كُلّ حَالِي
وَكُلِّيّ لَهْفَة لِعُناقٍ
وَدَمْع الَآه
فِي أحداَقي
أسكُبُها
هَنيئاً لِدمعٍ
لِأَجْلِك أذرفُهَا
گزغَارِيد
أُمَّهَات الشُّهَدَاء
عَلَى خَدَّاي أَزفُّها
فَأَيّ عَشِقٍ
فِي الْفُؤَادِ أَنْزَلْتَهُ
و أَي نَشْؤُة أَلَمٍ
لِي تسببها
يَا باقاتَ وُرُود
قطفتها مِنْ جِنَانِ
الْخُلُود
تَجَمُّل بِهَا كُلُّ
الْوُجُود
وَكُلّ صَبَاحٍ
فِي زُهْرِيّةَ قَلْبِي
أُرَتِّبُهَا
سُبْحَانَ الَّذِي
خَلْقَگ فِي أَحْسَنِ
تَقْوِيم
وَجَعَل لُبَّي
فِي حُسنگ
يَهِيم
دُلَّني مِنْ أَيْنَ
سُبُل الصَّبْر
أجلُبُها
كُلَّ لَيْلَةٍ اِنْتَشٌلُ
صَوْراً مِنْ أدْرَاجِ
الذِّكْرَيَات
تُدَاعَبُ رُوحِي
و بِكُلّ مَشَاعِرٍ وَرْدِيَّة
أُداعِبُها
لَا اِمْتَلَكُ
سِوَى مَلامِح
اُحاكيها ، اُعاتِبُها
بِالحَنِين تَغلِبُني
تُقَلِّبُ اَفگاري
بِغَمْرِة شَوْقٍ
سَرِيرُ وَحْدَتِي
إلَى جَنّة فِرْدَوْس
تُقَلُِّبُهَا
يَا خَلِيلاً لِوحدَتي
سَمِيرٌ و أُنَيْس
طَيفُگ اللازوردي
گالْكِتَاب خَيْرُ جَلِيسِ
أَعِيش قَصَص عَشِق
قُبُلًا لَم أَصْلِهَا
وَلَمّ أُجرِبُها
أحتارُ فِي وَصْفگ
أَأَقُولُ سَمِيرِي
أَم أَمِيرِي
أَأَقُولُ فِي الْهَوَى
ظَالِمِي
أَمْ فِي الْهِجْرَان
لَائِمِي
قَلَّ أَيْ الْمُفْرَدَاتِ
إلَيْك اُنْسُبْهَا
تَغْزُو كياني
أَنْسَى اسْمِي
و عُنْوَانِيٌّ
يَا فِرْعَوْنِي السِّحْر
يَا أَنْدَلُسِي الشَّعْر
بِكَلِمَات لَيْسَت كالكلمات
كُلّ مافي فِي لَحَظَاتٍ
تسلبها
عبئ مِنْ رَحِيقٍ
كُلُّ النِّسَاءِ عِطْرًا
فِي صَدْرِكَ
وَاقْتَرِب اِقْتَرَب
بِآهات شَبقِيتي
احرِقُگ
بِأنفاسي ، شَوْقِي
عِشْقِي و جُنُونِي
كُلّ أُنْثَى مَرَّت بِك
أَغْلِبُهَا
سمير مقداد
اِني أُحِبُّگ
يَا رَجُلاً
بِلُقياگ تُزهِر
مَياسيم لُبَّي
مَتَى تُدْرَك
اِني أُحِبُّگ
بِأَلْوان الشَفَق
أرسُمُها
و بِمِدَاد الأُفُق
أَكْتُبُهَا
تَبًّا لِقَلْبٍ
شَاءَ بِهِ الهَوىَ
يگابر هُنَيَّةً
يَتَوَارَى ، يَجبَنُ
يَعُودُ و بِهِ الْوَجْد
هنياتَ لِقَاءٍ
يَتَرقبُها
حِين أَلْقَاگ تَسْأَلُنِي
گيْف حَالِي
اِبْتَسَمُ فِي سِرِّي
أَقُول بِخَيْر
و الِاشْتِيَاق
كُلّ حَالِي
وَكُلِّيّ لَهْفَة لِعُناقٍ
وَدَمْع الَآه
فِي أحداَقي
أسكُبُها
هَنيئاً لِدمعٍ
لِأَجْلِك أذرفُهَا
گزغَارِيد
أُمَّهَات الشُّهَدَاء
عَلَى خَدَّاي أَزفُّها
فَأَيّ عَشِقٍ
فِي الْفُؤَادِ أَنْزَلْتَهُ
و أَي نَشْؤُة أَلَمٍ
لِي تسببها
يَا باقاتَ وُرُود
قطفتها مِنْ جِنَانِ
الْخُلُود
تَجَمُّل بِهَا كُلُّ
الْوُجُود
وَكُلّ صَبَاحٍ
فِي زُهْرِيّةَ قَلْبِي
أُرَتِّبُهَا
سُبْحَانَ الَّذِي
خَلْقَگ فِي أَحْسَنِ
تَقْوِيم
وَجَعَل لُبَّي
فِي حُسنگ
يَهِيم
دُلَّني مِنْ أَيْنَ
سُبُل الصَّبْر
أجلُبُها
كُلَّ لَيْلَةٍ اِنْتَشٌلُ
صَوْراً مِنْ أدْرَاجِ
الذِّكْرَيَات
تُدَاعَبُ رُوحِي
و بِكُلّ مَشَاعِرٍ وَرْدِيَّة
أُداعِبُها
لَا اِمْتَلَكُ
سِوَى مَلامِح
اُحاكيها ، اُعاتِبُها
بِالحَنِين تَغلِبُني
تُقَلِّبُ اَفگاري
بِغَمْرِة شَوْقٍ
سَرِيرُ وَحْدَتِي
إلَى جَنّة فِرْدَوْس
تُقَلُِّبُهَا
يَا خَلِيلاً لِوحدَتي
سَمِيرٌ و أُنَيْس
طَيفُگ اللازوردي
گالْكِتَاب خَيْرُ جَلِيسِ
أَعِيش قَصَص عَشِق
قُبُلًا لَم أَصْلِهَا
وَلَمّ أُجرِبُها
أحتارُ فِي وَصْفگ
أَأَقُولُ سَمِيرِي
أَم أَمِيرِي
أَأَقُولُ فِي الْهَوَى
ظَالِمِي
أَمْ فِي الْهِجْرَان
لَائِمِي
قَلَّ أَيْ الْمُفْرَدَاتِ
إلَيْك اُنْسُبْهَا
تَغْزُو كياني
أَنْسَى اسْمِي
و عُنْوَانِيٌّ
يَا فِرْعَوْنِي السِّحْر
يَا أَنْدَلُسِي الشَّعْر
بِكَلِمَات لَيْسَت كالكلمات
كُلّ مافي فِي لَحَظَاتٍ
تسلبها
عبئ مِنْ رَحِيقٍ
كُلُّ النِّسَاءِ عِطْرًا
فِي صَدْرِكَ
وَاقْتَرِب اِقْتَرَب
بِآهات شَبقِيتي
احرِقُگ
بِأنفاسي ، شَوْقِي
عِشْقِي و جُنُونِي
كُلّ أُنْثَى مَرَّت بِك
أَغْلِبُهَا
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق