أُهْدِيكِ قَلْبِي
زُجَاجَة بعِطْر نَبْضِه
الثَمِين
اُنثِريهِ عَلَى مَلامِحِ
انوثتكِ
لِيعبقَ الرُّوح
بِأَنْفَاس الْيَقِين
بِأَنَّكِ لِي وَ أَنَا لَكِ
مَاضِياً ، حَاضِراً
عَلَى مَرِّ السِّنِين
أُهْدِيكِ قَلْبِي زَهْرِيّةٌ
اُصفِفُ بِشَوْق
وُرُودَ الْوَجْنَتَيْن
مياسيم الشَّفَتَيْن
اَضعكِ عَلَى طَاوَلَة
الْخُلُود
أُجَالِسَكِ ، أتأملُ
الْجَمَال الألهوي
اُعانقُ الْوُجُود
أَعِيش الْجَنَّة
جَنَّتَيْن
يَا نُوراً اِنْبَثَق
فِي غَيَاهِب فُؤَادِي
اَزهرَت الروح بِكِ
فالْيَوْم زَراناَ
الرَّبِيع مَرَّتَيْن
أُهْدِيكِ فِي يَوْمِ
ميلادكِ وَفَائِي
حائي و بائي
أَخِيط لَك فُسْتان
عِشْقِي السَّرْمَدِيّ
مِنْ خُيُوطِ الشَّرَايِين
بنبض دَافِقٍ فِي الْوَتِين
اطرزها بقَصِيدَة
سميرية
اُدندِنها عَلَى أَلْحَانٍ
كاظِمِيَّة
مِلْؤُهَا الشَّوْق
الْحُبّ و الْحُنَيْن
دَعِينِي كعازف
كِمَّان
أَمَلِئ فراغات
الزَّمَان
أُنْشودَة اِنْتِصَار
بِأَنَّكِ مِنْ نِعَمِ السَّمَاء
و أَنّي يَا سيدتي
أَعِيش نُعَيْم الْهَوَى
ولِلَّهِ عَلَى نِعَمِهِ
أنا مِنَ الشَّاكِرِين
سمير مقداد
زُجَاجَة بعِطْر نَبْضِه
الثَمِين
اُنثِريهِ عَلَى مَلامِحِ
انوثتكِ
لِيعبقَ الرُّوح
بِأَنْفَاس الْيَقِين
بِأَنَّكِ لِي وَ أَنَا لَكِ
مَاضِياً ، حَاضِراً
عَلَى مَرِّ السِّنِين
أُهْدِيكِ قَلْبِي زَهْرِيّةٌ
اُصفِفُ بِشَوْق
وُرُودَ الْوَجْنَتَيْن
مياسيم الشَّفَتَيْن
اَضعكِ عَلَى طَاوَلَة
الْخُلُود
أُجَالِسَكِ ، أتأملُ
الْجَمَال الألهوي
اُعانقُ الْوُجُود
أَعِيش الْجَنَّة
جَنَّتَيْن
يَا نُوراً اِنْبَثَق
فِي غَيَاهِب فُؤَادِي
اَزهرَت الروح بِكِ
فالْيَوْم زَراناَ
الرَّبِيع مَرَّتَيْن
أُهْدِيكِ فِي يَوْمِ
ميلادكِ وَفَائِي
حائي و بائي
أَخِيط لَك فُسْتان
عِشْقِي السَّرْمَدِيّ
مِنْ خُيُوطِ الشَّرَايِين
بنبض دَافِقٍ فِي الْوَتِين
اطرزها بقَصِيدَة
سميرية
اُدندِنها عَلَى أَلْحَانٍ
كاظِمِيَّة
مِلْؤُهَا الشَّوْق
الْحُبّ و الْحُنَيْن
دَعِينِي كعازف
كِمَّان
أَمَلِئ فراغات
الزَّمَان
أُنْشودَة اِنْتِصَار
بِأَنَّكِ مِنْ نِعَمِ السَّمَاء
و أَنّي يَا سيدتي
أَعِيش نُعَيْم الْهَوَى
ولِلَّهِ عَلَى نِعَمِهِ
أنا مِنَ الشَّاكِرِين
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق