يا زرقة السماء
يا معبد
الأنقياء
إنتشلي من غيابها وجعي
إنه يحتسي
ودي في وجداني
له صليل
في أعماق
ذاتي
رممي شروخا صدعت
قلبي
حاوريني بنغمة
الوفاء
كم أشتهي لمسة
حنان
من صدر عنقاء
في
عاصمتي
توردني مورد الشغف
حتى الإرتواء
كم يطرب
اليعسوب
حين يرى ظلها يتموج
على وجه
الغدير
أقرأ في عينيك
قسوة
الدهر
وحكايات أغاني حزينة
إن شئت أنحر
عاطفتي
قربان
بين يدي هواك
آاه يا وجع
السنين
تاهت بآلامك عيون
المدينة
محمدشرف الدين
يا معبد
الأنقياء
إنتشلي من غيابها وجعي
إنه يحتسي
ودي في وجداني
له صليل
في أعماق
ذاتي
رممي شروخا صدعت
قلبي
حاوريني بنغمة
الوفاء
كم أشتهي لمسة
حنان
من صدر عنقاء
في
عاصمتي
توردني مورد الشغف
حتى الإرتواء
كم يطرب
اليعسوب
حين يرى ظلها يتموج
على وجه
الغدير
أقرأ في عينيك
قسوة
الدهر
وحكايات أغاني حزينة
إن شئت أنحر
عاطفتي
قربان
بين يدي هواك
آاه يا وجع
السنين
تاهت بآلامك عيون
المدينة
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق