اقرأني ....,,!!!!!
للمرة الأخيرة ...
ولاتعاود المرور ...
من هنا ...
من البداية أعلمتك ...
بكل جراحي. .
وعرفتك بها واحدة تلوى الأخرى ...
جررررح
من غدر الزمان
وجرح
من بعد المكان
وبعض من الخذلان ...
أمنتك عليها
وبعد معرفتك بكل جراحي ...
دست
عليها حتى كثر النزف في ...
قلبي
وماعاد ضماد لجراحي ينفع ....
بعد أن انتهت الحكاية ...
حين كنا كاتب وكاتبة ....
نثرنا الحروف غزلا ومشاعر...
فإذا كتبت لي كلمة ...
كنت أكتب لك قصيدة ...
فأنت رجل صهر قلبه من حديد ..
وقلبي كان على استعداد أن يواجه العالم بك ...
ومع ذلك .... كنت واثقة بأن القلوب لن تبقى على حالها ...
حين تركت كل من حولي وأمسكت يدك
ووضعتك أيسر صدري ...
وظننت بأنني أسرتك باهتمامي واحتوائي ....
وأنت قسوت وأبدعت في التخلي .
اقرأني للمرة الأخيرة
بأنك لم تعد لي حبيبا. ....
ولم يعد لي لهفة للقياك .....
ولاروحا تحتضر على غيابك ....
ومن باع الهوى
لن أشتريه
اقرأني للمرة الأخيرة
كي تعلم بأنني في صلاتي ....
رفعت دعائي إلى خالقي ...
ودعوته أن تكون سعيدا ...
مع من ستفتح لك قلبها ...
وتكون أنضج .....
وأكثر حبا لك
يامن كنت
ساكن العين والأهداب ....
غطاء لك
اقرأاااااني للمرة الأخيرة ....
بقلمي
F . K
للمرة الأخيرة ...
ولاتعاود المرور ...
من هنا ...
من البداية أعلمتك ...
بكل جراحي. .
وعرفتك بها واحدة تلوى الأخرى ...
جررررح
من غدر الزمان
وجرح
من بعد المكان
وبعض من الخذلان ...
أمنتك عليها
وبعد معرفتك بكل جراحي ...
دست
عليها حتى كثر النزف في ...
قلبي
وماعاد ضماد لجراحي ينفع ....
بعد أن انتهت الحكاية ...
حين كنا كاتب وكاتبة ....
نثرنا الحروف غزلا ومشاعر...
فإذا كتبت لي كلمة ...
كنت أكتب لك قصيدة ...
فأنت رجل صهر قلبه من حديد ..
وقلبي كان على استعداد أن يواجه العالم بك ...
ومع ذلك .... كنت واثقة بأن القلوب لن تبقى على حالها ...
حين تركت كل من حولي وأمسكت يدك
ووضعتك أيسر صدري ...
وظننت بأنني أسرتك باهتمامي واحتوائي ....
وأنت قسوت وأبدعت في التخلي .
اقرأني للمرة الأخيرة
بأنك لم تعد لي حبيبا. ....
ولم يعد لي لهفة للقياك .....
ولاروحا تحتضر على غيابك ....
ومن باع الهوى
لن أشتريه
اقرأني للمرة الأخيرة
كي تعلم بأنني في صلاتي ....
رفعت دعائي إلى خالقي ...
ودعوته أن تكون سعيدا ...
مع من ستفتح لك قلبها ...
وتكون أنضج .....
وأكثر حبا لك
يامن كنت
ساكن العين والأهداب ....
غطاء لك
اقرأاااااني للمرة الأخيرة ....
بقلمي
F . K
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق