مع كل غياب
للشمس
يتهادى إلى خيالي
غيابها
يجوس خلال فكري
ويرشق صبري
بإشتياق
مجمر
يا طائر الصب في صدري
تلمس بريش الحنين
ريحها
إنني اليوم لن
أغلق
النافذة
وسحبت من سحب
الغرام
ما يكفي
نسجتها أشرعة يسير
بها مركب
هوانا
أنظري موج البحر
يصفق
وحوريته تبتسم
شاقها غيابك
فأشتاقت
لعناقك
قالت إسقني من
كأسك البلور
شهد
المعاني
أنت لا تعلم ما بي
وماذا أعاني
حبك الجارف كالطوفان
أجتاح وجداني
وقلبي
فأتخذتك نغم
يترنم
على تل نبضي
محمدشرف الدين
للشمس
يتهادى إلى خيالي
غيابها
يجوس خلال فكري
ويرشق صبري
بإشتياق
مجمر
يا طائر الصب في صدري
تلمس بريش الحنين
ريحها
إنني اليوم لن
أغلق
النافذة
وسحبت من سحب
الغرام
ما يكفي
نسجتها أشرعة يسير
بها مركب
هوانا
أنظري موج البحر
يصفق
وحوريته تبتسم
شاقها غيابك
فأشتاقت
لعناقك
قالت إسقني من
كأسك البلور
شهد
المعاني
أنت لا تعلم ما بي
وماذا أعاني
حبك الجارف كالطوفان
أجتاح وجداني
وقلبي
فأتخذتك نغم
يترنم
على تل نبضي
محمدشرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق