هى ذكريات
مع هدوء الليل وسكونه
تأخذني أفكاري واسافر
إليك وإلى ذكريات
كنا قد عشناها أنا وأنت
إلى أماكن كنا نلتقي فيها
كنا نطير فرحا كنا نغني معا
ذكريات باقية في فكري
لأ تغيب عن بالي
هى كلها حياتي
مازلت أحن إليك عشقا وشوقا
وحبا
أكيد مازالت أحبك اكيد
أكيد اشتقلك أكيد
يا حبي الوحيد
أوصيك بروحي فهي تسافر
إليك أكثر مما تستقر لدي
كنت أضم يديك إلى صدري
لتكون قريب مني
أسمع صوتك بأذني
يهز كياني
حبك مازال
يجري في دمي وشريني
بغيابك عني لأ أعلم إذا مازلت
على قيد الحياة أم خرجت
روحي مني
أنا لم أرى الحب معك بل
كنت أعيشه بكل لحظاته
كان حبك هو أنفاسي
هو عمري وحياتي
لقد أصبحت أعيش في عالمك
أكثر من عالمي
وأصبحت مدمن لحبك
لأ أستطيع العيش من دونك
وأرجع من سفر ذكرياتي
إلى مكاني
وأقول هى ذكريات
باقية في عالمي صعب
أني أنساها وأنت في حياتي
لن تتكرر مرة أخرى
هى ذكريات
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
مع هدوء الليل وسكونه
تأخذني أفكاري واسافر
إليك وإلى ذكريات
كنا قد عشناها أنا وأنت
إلى أماكن كنا نلتقي فيها
كنا نطير فرحا كنا نغني معا
ذكريات باقية في فكري
لأ تغيب عن بالي
هى كلها حياتي
مازلت أحن إليك عشقا وشوقا
وحبا
أكيد مازالت أحبك اكيد
أكيد اشتقلك أكيد
يا حبي الوحيد
أوصيك بروحي فهي تسافر
إليك أكثر مما تستقر لدي
كنت أضم يديك إلى صدري
لتكون قريب مني
أسمع صوتك بأذني
يهز كياني
حبك مازال
يجري في دمي وشريني
بغيابك عني لأ أعلم إذا مازلت
على قيد الحياة أم خرجت
روحي مني
أنا لم أرى الحب معك بل
كنت أعيشه بكل لحظاته
كان حبك هو أنفاسي
هو عمري وحياتي
لقد أصبحت أعيش في عالمك
أكثر من عالمي
وأصبحت مدمن لحبك
لأ أستطيع العيش من دونك
وأرجع من سفر ذكرياتي
إلى مكاني
وأقول هى ذكريات
باقية في عالمي صعب
أني أنساها وأنت في حياتي
لن تتكرر مرة أخرى
هى ذكريات
الشاعر زهير الحلواني
قصائد غزل
سوريا دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق